INDICATORS ON الابتزاز العاطفي YOU SHOULD KNOW

Indicators on الابتزاز العاطفي You Should Know

Indicators on الابتزاز العاطفي You Should Know

Blog Article



يجب يتعامل الانسان مع  حالات الابتزاز العاطفي، بذكاء وحكمة، سواء من طرف الزوج أو الزوجة أو الأم أو الأبناء أو الحبيب أو الخطيب.

أمثال عالمية وأقوال وحكم وعبارات تحفيزية من عالم الذئاب

مثل المرأة بطبيعتها عاطفية وحساسة أكثر من الرجل، اذا لم يقوم الزوج بواجباته العائلية أو كان قاسيا في معاملتها، فلا تجد من ينصفها او ما يرضي بعض حاجياتها المستحقة،  ستشعر بالظلم والضيق والحسرة تنهمر دموعها فجأة وبدون سابق إنذار، فأي الابتزاز في ذلك؟

حاول ألا تدع الآخرين يتخذون قرارات مهمة نيابة عنك ، فأنت بحاجة إلى الثقة واحترام الذات الجيد.

وعادة ما يقع الزوج ضحية بين أمه وزوجته إن كانتا على خلاف، فتلجأ كل منهما إلى الضغط عليه بادعاء ضعفها واستخدام دموعها لاستمالة الزوج إليها ضد الجهة الأخرى عند الخلاف.

أو الأسلوب الذي يستخدمه الشخص لمحاولة إقناع شخص أخر لرؤية الأمور من منظور معين.

الابتزاز العاطفي شكلٌ من أشكال التلاعب النفسي الذي يحاول فيه شخصٌ ما (المُبتَز) السيطرة التامة على شخصٍ آخر (الضحية)، وذلك من خلال الضغط عليه بالعاطفة لتنفيذ مهام أو واجبات معينة يرغب بها.

من تعريف الابتزاز العاطفي واضح أنه استغلال لنقاط ضعف الضحية ومشاعرها، وبالتالي يُدخل المبتز ضحيته في دائرة من الصراع ما بين طبيعتها ورغباتها وبين ما يريده المبتز.

توضح المعالِجة النفسية "إريكا مايزر" أن هناك مشكلات دوما ما تحدث في العلاقات، هناك شدّ وجذب دائم حتى في أقرب العلاقات، مثل علاقات الوالدين بأولادهم، لا تجعل أي مشكلة تقابلك مع طرف آخر ابتزازا، الابتزاز العاطفي يحدث فقط عندما ينطوي الأمر على الضغط والتهديدات ومحاولات السيطرة عليك لفعل شيء معين لا ترغب فيه.

التعامل بشكل أكثر واقعية في الأمور المختلفة والقبول من قبل الطرفين بتحمل المسؤولية في العلاقة.

الابتزاز العاطفي في العمل هو أمر شائع في نور جميع الوظائف، خاصة في الإدارات و الشركات، إنه أمر يمكن أن تتعامل معه بشكل يومي.

ولا تجعلها مبررًا لما يفعل، لأن ذلك السلوك حتى وإن كان غير متعمدًا، فهو يؤثر على صحتك النفسية وقراراتك بدرجة كبيرة، لذا يتوجب عليك مواجهته مهما كانت دوافع وحالة صاحبه.

التهديد الضمني: يتضمن إيحاءات بأن عواقب غير مرغوبة ستحدث إذا لم تتجاوب مع مطالبه قد لا يكون التهديد مباشرًا

كما رأينا في الأمثلة على الابتزاز العاطفي، فإن الشخص الذي يتعرض للابتزاز له دور في تحريك العملية.

Report this page